Present Books In Pursuance Of أشياء للذكرى
Original Title: | أشياء للذكرى |
ISBN: | 9773162028 |
Edition Language: | Arabic URL http://www.titaniumstores.com/dp/9773162028 |
محمد عبد الحليم عبد الله
Paperback | Pages: 171 pages Rating: 3.52 | 116 Users | 14 Reviews
List Regarding Books أشياء للذكرى
Title | : | أشياء للذكرى |
Author | : | محمد عبد الحليم عبد الله |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | First Edition |
Pages | : | Pages: 171 pages |
Published | : | 2000 by مكتبة مصر |
Categories | : | Novels |
Commentary As Books أشياء للذكرى
ثان تجربة لي مع الاستاذ محمد عبد الحليم عبد اللهمن أكثر الروائين القدامي المهضوم حقهم وسط الشباب الحالي ، خاصة بعد ان ظهرت موضة جديدة تدعي " البيست سيلر " ، أصبح الهم منصب علي هذه الرواية الجديدة التي ستطرح غذا في السوق أو تلك ،
المهم الاستاذ محمد ، كاتب وصف لا مثيل له ، يشعرك بأن تعيش وسط هذا ، مثلا الطفلين اللذان كانا يذهبان الي المدرسة وتصويره للطريق الموحل وما اليه ، شعرت أنني أسير معهما ، وأخوض وسط التراب الذي أمترج بما المطر ، وما اليه
كاتب جعل من القصة القصيرة فن تستمع عند قرائته ، وأرجو أن جيلي من الشباب والفتيات يتبهون اليه والي أدبه
من التشبيهات التي وقفت عندها كثيرا وتاملتها بشدة هذا التشبية :
ونحن نتطلع إلي الدنيا بعين الذين يودون ألا يفارقوها ، خصوصاً إذا كنا معها في " حالة صلح " ، نرضع أحد ثدييها بأفواهنا ونتحسس بأكفنا ثديها الثاني
تأمل جيدا هذا التشبيه ؟
وهناك آخر من هذا الرجل الذي مات وحفيده يولد فيه اشارة الي جلاء الانجليز عن مصر وبزوغ شمس جديدة وغيره وغيره
ولكنني معه استمتعت جدا جدا جدا :)
Rating Regarding Books أشياء للذكرى
Ratings: 3.52 From 116 Users | 14 ReviewsAppraise Regarding Books أشياء للذكرى
قصص ممتعة كتبت باسلوب شيق تغلفه البساطةثان تجربة لي مع الاستاذ محمد عبد الحليم عبد الله من أكثر الروائين القدامي المهضوم حقهم وسط الشباب الحالي خاصة بعد ان ظهرت موضة جديدة تدعي " البيست سيلر " أصبح الهم منصب علي هذه الرواية الجديدة التي ستطرح غذا في السوق أو تلك المهم الاستاذ محمد كاتب وصف لا مثيل له يشعرك بأن تعيش وسط هذا مثلا الطفلين اللذان كانا يذهبان الي المدرسة وتصويره للطريق الموحل وما اليه شعرت أنني أسير معهما وأخوض وسط التراب الذي أمترج بما المطر وما اليه كاتب جعل من القصة القصيرة فن تستمع عند قرائته وأرجو أن جيلي
اول لقاء لي مع محمد عبد الحليم عبد الله ولن يكون الاخير :)
اول مره اقري للاستاذ محمدعبد الحليم عبد لله وجذبني جدا وبعدها قريت غصن الزيتون وكان اكثر من رائع.. ولسه هكمل باقي مجموعته.
مجموعة من الروايات القصيرة بعضها مكرر في كتب أخرى لعبد الحليم عبد الله (ربما بسبب حقوق للنشر أو لأسباب أخرى في ذلك الزمان). جميلة كالعادة ولاتخلو من العبارات التي تبقى في نفوسنا الى الأبد. وهذه العبارة مقتبسة من هذه القصة:رأيت من أبي اصرارا على موقفه ن أن التوبة شئ والمغفرة شئ آخر. وعندئذ عرفت شيئا لن أنساه:أن التوبة أرخص شئ يعطي وأن الغفران أعز شئ يمنح====البساطة والبراءة والأصالة لكتاب الزمن الجميل. حين أبحث عن كتاب أريح به دماغي من عناء اليوم فإن أول ما يخطر ببالي هو شئ من كتابات عبد الحليم
كتاب أشياء للذكرى لــ(محمد عبد الحليم عبد الله):لا أدري ما الذي جذبنى للكتاب منذ رأيته للوهلة الاولى ربما عنوانه الذي يوحي بأن الكتاب صندوق كبير من الذكريات وربما لأننى أعشق الذكريات ودائما ما أحن إلي التقليب في صفحاتها قبل النوم ربما ولكنى عندما قرأته وجدت بداخله كنزا مليئا بالذكريات بعضها مؤلم وبعضها تعيش فيه ولا تريد الخروج منه وبعضها يحمل في طيات عباراته معانى الحب والوفاء التى تكاد تكون قد اندثرت في زمننا هذا وبعضها يعود بك إلى أيامك الأولى في المدرسة وأيام اجتهادك وإصرارك على الذهاب في
هو أحد رموز الرواية في الأدب العربي الحديث ومن أكثر الذين تحولت أعمالهم الأدبية إلى أفلام سينمائية بسبب ما تميز به من ثراء في الأحداث والشخصيات والبيئة المحيطة بها .. وهي الخصائص التي ميزت أعماله عن سائر الروائيين من جيله.من مواليد 2/3/1913 بمحافظة البحيرة وتخرج في مدرسة " دار العلوم " العليا عام 1937 . نشرت أول قصة له وهو ما يزال طالبا في عام 1933 وعمل بعد تخرجه محررا بمجلة " مجمع اللغةثان تجربة لي مع الاستاذ محمد عبد الحليم عبد الله من أكثر الروائين القدامي المهضوم حقهم وسط الشباب الحالي خاصة بعد ان ظهرت موضة جديدة تدعي " البيست سيلر " أصبح الهم منصب علي هذه الرواية الجديدة التي ستطرح غذا في السوق أو تلك المهم الاستاذ محمد كاتب وصف لا مثيل له يشعرك بأن تعيش وسط هذا مثلا الطفلين اللذان كانا يذهبان الي المدرسة وتصويره للطريق الموحل وما اليه شعرت أنني أسير معهما وأخوض وسط التراب الذي أمترج بما المطر وما اليه كاتب جعل من القصة القصيرة فن تستمع عند قرائته وأرجو أن جيلي
0 Comments:
Note: Only a member of this blog may post a comment.